المؤلف:
موقع الأوائل التعليمي

- تخويف الطفل بالغول والحرامي والنار والإبر وما إلى ذلك، وما من شأنه أن يربي عقدا نفسية لديه.

- تربية الطفل على التهور والتطاول على الآخرين، وعدم فرض هيبة الأم والأب لإيقافه وردعه عن سلوكه الخاطئ.

- المبالغة في حسن الظن أو إساءة الطن بالطفل، فهذا من شأنه أن يساعده على اختلاق الأكاذيب.

- السخرية من الطفل وحديثه، بما يهز شخصيته ويزعزع ثقته بنفسه.

- تعويد الطفل على عدم تحمل المسؤولية والاعتماد الكلي على من حوله.

- الدفاع عن الطفل في وجوده وتبرير أخطائه دائما، بحيث يجعله ذلك أكثر تماديا في أخطائه.

- اتباع أسلوب واحد في معاملة الطفل من خلال الثواب والعقاب فقط، وعدم التنويع في الأساليب والوسائل.

- قلة تعاون الوالدين مع بعضهما في تربية الطفل، وتضارب توجيهاتهما، وقلة تعاونهما مع المدرسة.

- الكذب على الأبناء وعدم قول الحقيقة للطفل، بما يؤثر على مصداقيتهم وثقتهم بهم، وعدم الوفاء بالوعود والعهود.

- تدليل الطفل وتلبية جميع مطالبه المالية وغيرها دون السؤال أو الاستفسار عن حاجته الفعلية لها.

- استخدام أسلوب اللعن والشتم والدعاء على الطفل وعلى النفس إذا ارتكب خطأ.

- تعويد الطفل على الفوضى وعدم الترتيب والتخطيط سواء على المستوى الأسري أو المدرسي والحياتي.

- التركيز على أخطاء الطفل وتذكيره الدائم بها، وسرد تاريخه الأسود مع كل خطأ يصدر عنه.

- عدم احترام الطفل ومعاملته بقسوة، وإجباره على نوع معين من الهوايات أو الذوق أو الملابس المحددة.

- فرض الأوامر على الطفل دون اقتناع منه بأدائها؛ بل بأسلوب فرض الهيمنة المطلقة، واختزال حياة الطفل في (افعل) و (لا تفعل).

- عدم الصبر على أخطاء الطفل، وعدم تفهم دوافعه، والمبادرة إلى العقاب والتوبيخ والإهانة واللوم.

 - التناقض والازدواجية في تطبيق القيم من موقف تربوي آخر.

- عدم مراعاة الفروق الفردية عند التعامل مع الطفل، وعدم التدرج في العقوبة معه.

- قفل باب الحوار مع الطفل منذ الصغر بحكم العادات والتقاليد الخاطئة، وبذلك يتم قتل الذكاء اللغي والاجتماعي لديه أو تهميش الأطفال وأمرهم بالسكوت وتعنيفهم في المناسبات مثلا.

- عدم تمكين الطفل من عيش طفولته الطبيعية وإغراقه بالأنشطة التعليمية. ومعاملته وكأنه في العشرين من عمره.