المؤلف:
حسام عواد

الدرس الأول: تطوير نظم المعلومات

س1: متى يتم التفكير بتطوير نظام معلومات في المؤسسة؟ 1.    عند وجود مشاكل يصعب حلها. 2.    عدم مقدرة النظام القائم من تلبية المتطلبات الحديثة. 3.    مواكبة التطور والتقدم التكنلوجي.

س2: ما هي الطرق المتبعة في تطوير نظم المعلومات؟ 1.    دورة حياة النظام. 2.    حزم التطبيقات. 3.    النموذج التجريبي 4.    تطوير المستخدم الأخير. 5.    الطريقة الموجهة للكينونات.

1.    طريقة دورة حياة النظام ( SDLC ).

س1: عرف طريقة دورة حياة النظام؟ مجموعة مراحل مخطط لها تمر بها عملية تطوير النظام، حيث يتم الانتقال من مرحلة لأخرى بعد الانتهاء من المرحلة الحالية.

ملاحظة: يمكن العودة لمرحلة سابقة إذا أفادت التغذية الراجعة ذلك. س2: ما هي المراحل التي تتم في طريقة دورة حياة النظام؟ 1.    المرحلة التمهيدية ( الأولية ) 2.    تحليل النظام 3.    تصميم النظام 4.    تطبيق النظام. 5.    صيانة النظام.

ملاحظة: الجدول التالي يبين أهم مخرجات كل مرحلة. المرحلة    الأولية    تحليل النظام    تصميم النظام    تطبيق النظام    صيانة النظام أهم مخرجاتها.    دراسة الجدوى موازنة المشروع    متطلبات العمل    مواصفات النظام    نظام منفذ ( تشغيل )    نظام محسن س3: ما هي علاقة كل مرحلة بالتي تليها؟ مخرجات كل مرحلة عبارة عن مدخلات المرحلة التالية.

    تابع الحالة دراسية صفحة 201

             المرحلة التمهيدية.

س1: ما هي العمليات التي تتم في المرحلة التمهيدية؟ 1.    تحديد المشكلة. 2.    تحليل المشكلة. 3.    إعداد دراسة الجدوى. 4.    إعداد الموازنة. 5.    التخطيط للنظام.

1. تحديد المشكلة. يتم تشكيل فريق البدء بالمشروع لتحديد المشكلة.

2. تحليل المشكلة. س1: من العمليات التي في المرحلة التمهيدية مرحلة تحليل المشلكلة وضح ذلك؟ س1:في المرحلة التمهيدية ضمن SDLC وبعد تحديد المشكلة تأتي عملية تحليل المشكلة وضح دور المحلل في هذه المرحلة؟ 1.    يقوم المحلل بجمع المعلومات من الأفراد والوثائق والملفات لوضع البدائل. 2.    المساعدة على ابتكار البدائل 3.    يتم بعد ذلك صياغة هذه البدائل. واختيار الأفضل 

ملاحظة: قد يحتاج المحلل إلى معلومات إضافية لتحسين البدائل. س2: عرف المحلل؟ هو الشخص الذي يقوم بتحليل المشكلة وجمع المعومات الضرورية لوضع البدائل المناسبة واختيار الأنسب.

 

س3: ما هي أهم الخصائص التي يمكن من خلالها تقييم المعدات؟ س3: عند تطوير نظام في المؤسسة يتم اختيار المعدات الواجب توفيرها لإجراء التطوير.أذكر ثلاثة من الخصائص المحددة لهذه المعدات؟

‌أ)    الأداء: وضع مجموعة خصائص لتقييم المعدات مثل ( السرعة، القدرة،الانتاجية) ‌ب)    الكلفة: وينظر إليها من ناحيتين: •    ثمن المعدات. •    كلفة الصيانة. ‌ج)    الموثوقية: يتم تحديد المخاطر التي قد يتعرض إليها النظام وكيفية السيطرة عليها. ‌د)    التكنولوجيا. ‌ه)    إمكانية الربط: التأكد من إمكانية ربط معدات النظام الجديد بما هو متوفر في المؤسسة. ‌و)    الدعم: التأكد من أصحاب النظام الجديد أنهم يقدمون الدعم بسهولة وسرعة عند حدوث خلل في النظام.

س4: علل: يجب تجنب التكنلوجيا الحديثة التي لم يتم فحصها. لأنها تسبب مشكلات مختلفة وغير محددة.

س5: علل: يجب تجنب التكنلوجيا التي في طريقها إلى الزوال. لأننا سوف نضطر بعد وقت قريب إلى استبدالها.

س3: ما هي أهم الخصائص التي يمكن من خلالها تقييم البرمجيات؟ س3: ما هي خصائص البرمجيات التي يجب تحديدها عند تحليل المشكلة في المرحلة التمهيدية         لتحليل النظام. الخصائص السابقة بالإضافة إلى: ‌أ)    التحويل: تحديد خدمات التطوير والتركيب اللازمة لتحويل النظام القديم إلى الجديد. ‌ب)    التدريب: يتم فيها تحديد: •    إمكانية تدريب الموظفين على النظام الجديد. •    تحديد نوعية التدريب وكلفته. ‌ج)    المعدات: التأكد من توافر خيارات في النظام للتوافق مع أنواع المعدات الوجودة في المؤسة.

3. دراسة الجدوى. س1: عرف دراسة الجدوى؟ دراسة منهجية لاتخاذ القرارات، تعتمد على مجموعة من الأساليب والأدوات والاختبارات التي تعمل على المعرفة لاحتمالات نجاح أو فشل النظام ضمن قيود معينة ( مالية،تقنية،زمنية،تشغيلية). س2: علل: تعد دراسة الجدوى دراسة منهجية. لأنها تعتمد على مجموعة من الأساليب والأدوات والاختبارات التي تعمل على المعرفة لاحتمالات نجاح أو فشل النظام ضمن قيود معينة ( مالية،تقنية،زمنية،تشغيلية).

س3: من هو الشخص الذي يقوم بإعداد دراسة الجدوى؟ •    مدير المشروع في المشاريع الكبيرة •    محلل النظم في المشاريع الصغيرة.

س4: ما هي الأمور التي يقوم بها المحلل عند دراسة الجدوى؟ س4: ما هي الأمور التي تتضمنها دراسة الجدوى؟ 1.    تحديد الكلفة المالية للحلول المقدمة      والوقت اللازم لإنجازها و      أثر الحلول المقترحة على المستخدمين 2.    استخدام خبرته في تصميم النظم لوصف وتقييم حلول تتناسب مع النظام المراد تطويره.

س5: عند الانتهاء من دراسة الجدوى من هم الأشخاص الذين قد يطلعوا عليها؟ المؤسسة أو العميل أو/ و فريق التطوير أو / و الادارة العليا 

ملاحظة: هؤلاء الأشخاص هم المعنيون باتخاذ القرار فيما يتعلق: •    بالمضي بتطوير النظام. •    إجراء بعض التعديلات اللازمة لإنجاح النظام. •    إلغاء عملية تطوير النظام.

س6: ما هي أهمية دراسة الجدوى؟ 1.    اتخاذ القرار بإلغاء تطوير النظام  أو المضي في تطويره بالاعتماد على نتائج الدراسة. 2.    تحدد فيما إذا كان النظام الجديد يليي احتياجات النظام بفاعلية أم لا.

س7: ما هي الأمور التي يجب التأكد من وجودها عند دراسة الجدوى؟ س7: متى يكون من الصعب اتخاذ القرار بتطوير النظام أو توقع نجاحه؟ إذا لم يتوفر:

‌أ)    رؤية واضحة للنظام. ‌ب)    توافر الإمكانات لتطبيق النظام وتشغيله ( واقعية النظام ) ‌ج)    قائمة بأهم المخاطر التي قد يتعرض لها النظام والإجراءات اللازمة لمعالجتها. ‌د)    وصف لمتطلبات النظام ‌ه)    خطة لضبط نوعية النظام وجودته. ‌و)    خطة تطوير النظام التفصيلية.     مشاركة ( 6-2 ) أسباب إيقاف مشاريع تطوير النظم. 4. إعداد الموازنة. س1: عرف الموازنة؟ وضع التخمينات أو التقديرات المالية اللازمة للمشروع.

س2: من هو الشخص المسؤول عن إعداد الموازنة؟ مدير المشروع ( تذكر أنه المسؤول أيضاً عن إعداد دراسة الجدوى في المشاريع الكبيرة )

س3: أذكر اثنتين من مهمات مدير المشروع عند إعداد الموازنة؟ 1.    التحقق في أثناء فترة العمل على نحو دوري من الالتزام ببنود الموازنة والعمل على عدم تجاوزها. 2.    إعداد مقارنة بين الكلفة المرصودة في الموازنة وما تم إنفاقه فعلياً مع بيان العجز أو الفائض.

    حالة دراسية صفحة 207

5. التخطيط للنظام. س1: ما هي خطوات التخطيط للنظام؟ س1: من العمليات التي تتم في المرحلة التمهيدية ، التخطيط للنظام. وضح هذه العملية؟ 1.    يتم وضع خطة لتنفيذ المشروع وتحديد معايير لتقييم النظام. 2.    تحديد الإجراءات الإدارية اللازمة لمتابعة أنشطة النظام.

س2: علل: يجب أن تأخذ هذه العملية وقتها الكافي؟ لما لها من أثر كبير في باقي مراحل التطوير من ناحية: o    سرعة إنجازها أو  o    وضوح المهمات التي تشتمل عليها.

              مرحلة تحليل النظام.

س1: عرف كل من المحلل، تحليل النظام؟ المحلل: هو الشخص الذي يقوم بتحليل المشكلة وجمع المعومات الضرورية لوضع البدائل المناسبة واختيار الأنسب. تحليل النظام: دراسة مفصلة لمختلف العمليات والانشطة التي يقوم بها النظام.

س2: ما هي أهمية اختيار نوعية التحليل على أداء النظام؟ 1.    لها أثر واضح في سرعة برمجة النظام وتصميمه 2.    لها أثر كبير تحديد الوقت اللازم في فحص النظام.

س3: ماذا ينتج عن التقصير في مرحلة تحليل النظام؟ يضطر المبرمجون إلى وقت كبير في إعداد البرامج.

س4: علل: قد يضطر المبرمجون إلى وقت كبير في إعداد البرامج. بسبب التقصير في مرحلة تحليل النظام مما يضطرهم للعودة مراراً إلى مرحلة التصميم والتحليل. 

س5: ما هي الموضوعات ( الأمور ) التي تغطيها مرحلة التحليل؟ 1.    الأنشطة التي تجري في النظام وآلية عملها. 2.    تحديد الإمكانات الجديدة المطلوبة من النظام وآلية عمله.

س6: ما هي أهم نتاجات عملية التحليل ( مرحلة التحليل )؟ عبارة عن وصفاً تحديدياً بمخططات ورسوماً تفنية. تستخدم في مرحلة التصميم.

ملاحظة: تعتبر هذه المخططات نوعاً من أنواع التوثيق.

س5: ما هي المراحل الفرعية لمرحلة تحليل النظام؟ ( قد تجري في وقت واحد أو متتالية ) 1.    تحديد متطلبات النظام الجديد 2.    هيكلة متطلبات النظام:  3.    إعداد بدائل التصميم واختيار أفضلها.

ملاحظة: قد تجري المراحل السابقة كلها في آنٍ واحد أو بشكل متتالي. 1. تحديد متطلبات النظام الجديد  •    يتم جمع المعلومات التفصيلية عن الإجراءات والنظم المستخدمة والاحتيالجات من مصادرها المختلفة.

س1: ما هي  الطرق التقليدية لجمع المعلومات عن النظام؟ أ- المقابلة           ب- الاستبانة         ج- الملاحظة المباشرة للمستخدمين       د- تحليل وثائق النظام الحالي.

‌أ)    المقابلة:  •    تعد الطريقة الرئيسية لجمع المعلومات عن النظام الحالي. •    يقوم المحلل بمقابلة الذين لهم علاقة بالمشروع. •    من فوائدها : المرونة وتعتبر طريقة قوية لاستخراج المعلومات وتقييمها  س2: ما هي الأمور التي يستفسر عنها المحلل من خلال المقابلة؟ 1.    آلية العمل. 2.    السياسات المتبعة في المؤسسة 3.    المعلومات التي تحتاجها المؤسسة وأنواعها. 4.    طبيعة المعالجة التي تجري على البيانات 5.    آراء المستخدمين في النظام الحالي.ووجهة نظرهم في حل المشكلات. 6.    التوقعات من النظام الجديد.

س3: علل: لا يمكن استخدام المقابلة بشكل دائم للحصول علىالمعلومات. س3: ما هي عيوب استخدام طريقة المقابلة في جمع المعلومات؟ زيادة الوقت والكلفة لإجرائها.

ملاحظة:يجب على المحلل أن يُحضر ويخطط للمقابلة لماذا لاستثمار الوقت في الحصول على المعلومات.

ب) الاستبانة: مجموعة أسئلة توزع على المستخدمين لأخذ آرائهم عن النظام الحالي.

س1: متى يتم اللجوء إلى استخدام الاستبانة لجمع المعلومات. عندما يكون الأفراد المستهدفين موزعين في مناطق جغرافية متباعدة

س2: ما هي ميزات استخدام الاستبانة لجمع المعلومات؟ يمكن توزيعها على عدد كبير من المستخدمين بكلفة ووقت قليل.

س3: ما هي الأمور التي يجب أن يراعيها المحلل عند تجهيز الاستبانة؟ •    يجب إعداد الاستبانة بمهارة  •    يجب توزيع الاستبانة المناسبة للشخص المناسب.

ج) الملاحظة المباشرة للمستخدمين: هي متابعة أعمال المستخدمين بشكل مباشر للتوصل إلى تحديد المشكلة.

س1: متى يتم اللجوء إلى الملاحظة المباشرة للمستخدمين لجمع المعلومات؟ س1: علل: قد يحتاج المحلل إلى اللجوء إلى الملاحظة المباشرة للمستخدمين لجمع المعلومات؟

•    عندما يجد المستخدم صعوبة في نقل المعلومات وتحديد المشكلة. •    عندما لا يكون لدى الأفراد معلومات دقيقة عن المهمات التي يقومون بها.

مثال: قد يشكو المستخدم من بطئ جهازه وأنه بحاجة إلى تطوير وفي الواقع تكون المشكلة بالبرمجيات والحل إعادة تنزيل نظام التشغيل.

س2: علل: لا تعطي طريقة الملاحظة المباشرة للمستخدمين معلومات كافية إذا لم يقم المحلل باختيار الوقت المناسب لذلك. لأن عملية المتابعة تكون لفترة محدودة.

د) تحليل وثائق النظام الحالي: تتم من خلال دراسة الوثائق والتقارير الخاصة بالمؤسسة للحصول على تفاصيل أكثر عن النظام.

س1: ما هي المعلومات التي يحصل عليها المحلل عند دراسة وثائق النظام؟ 1.    المشكلات عن النظام الحالي. ( قد يكون فيه خطوات متكرر )  2.    الفرص المتاحة للوصول إلى الاحتياجات الجديدة. 3.    البيانات والتعليمات التي تستخدم في المؤسسة.

س2: أذكر ثلاثة امثلة على الوثائق التي يمكن أن يعتمد عليها المحلل ضمن دورة حياة النظام للحصول على تفاصيل أكثر عن النظام؟

1.    دليل إجراءات العمل: وهو الدليل الذي يوضح كيفية تأدية المهام. 2.    نماذج الأعمال: كالفواتير ونماذج الطلبيات. 3.    التقارير من النظام الحالي: 

س3: أذكر طريقة حديثة لجمع المعلومات؟ CASE TOOLS جدول توضيحي.     الوقت والكلفة    حجم المعلومات    متى تستخدم المقابلة    تحتاج لوقت وكلفة أكثر    وفرة المعلومات     الاستبانة    تحتاج لوقت وكلفة أقل      معلومات أقل    * عندما يكون الأفراد متباعدين جغرافياً * عدد الأفراد كبير * توفير الوقت والجهد الملاحظة المباشرة    تأخذ فترة زمنية محدودة    لا تعطي معلومات كافية إذا لم يختار المحلل الوقت المناسب    * عندما يجد المستخدم صعوبة في نقل المعلومات * عندما لا يكون لدى الأفراد معلومات دقيقة عن المهمات التي يقومون بها.

تحليل وثائق النظام الحالي            للحصول على تفاصيل أكثر عن النظام

    حالة دراسية صفحة 215 2- هيكلة متطلبات النظام. عبارة عن تنظيم المعلومات من خلال نمذجة النظام وذلك بتوضيح مدخلاته ومخرجاته والمعالجة التي تتم فيه، بالإضافة إلى تدفق البيانات فيه.

3- إعداد بدائل التصميم واختيار الأفضل. عبارة عن وضع استراتيجيات التصميم المختلفة واختيار الاستراتيجية الأفضل بناءً على ميزات وقيود كل استراتيجية 

س1: بناءً على ماذا يتم وضع استراتيجيات التصميم؟ 1.    بناءً على تلبية احتياجات المستخدمين المشتركة بتكلفة وجهد قليل وتقنية بسيطة 2.    والاستراتيجيات الأكثر كفاءة وتلبي حاجات المستخدمين كافة.

س2: ما هي القيود لاختيار البديل الأفضل من بين التصاميم المختلفة؟ 1.    الزمن اللازم لتطبيق النظام 2.    مدى توافر الموارد البشرية والمالية.

    حالة دراسية صفحة 216

               مرحلة التصميم

•    تتم هذه الطريقة بعد أن تم تحديد احتياجات النظام والمهمات التي سيقوم بها. •    تُعنى هذه المرحلة بكيفية تنفيذ النظام لمتطلباته.

س1: ما هي خطوات ( الأنشطة ) التي تتم في مرحلة التصميم؟ 1.    تصميم واجهة المستخدم:       المقصود بها : تصميم طريقة التفاعل بين المستخدمين والنظام.     من الأمثلة عليها: شاشات الإدخال ( FORMS ) ، التقارير ( REPORTS ) ، صناديق   الحوار ( DIALOGS )     تستخدم شاشات الإدخال لإدخال البيانات، أما التقارير فهي وسيلة لإظهار معلومات  ( للإخراج )     من خصائص التقارير: وجود ترويسة ، عنوان واضح، تاريخ التقرير.....إلخ.

2.    تصميم البيانات:     المقصود بها: تمثيل البيانات باستخدام أحد النماذج المناسبة لنظام إدارة قاعدة البيانات     كأن نحول ( E-R DIAGRAM ) إلى جداول.

3.    ترجمة عمليات المعالجة إلى مخططات:     المقصود بها: وضع مخططات سير العمليات لكل عملية في النظام ليتم ترجمتها باستخدام إحدى لغات البرمجة.     إذا لم يتم إدارة هذه المرحلة بشكل فاعل فإنها ستستنزف وقتاً كبيراً في دورة حياة النظام.

           مرحلة تطبيق النظام

س1: علل: تعد مرحلة تطبيق النظام مرحلة حيوية؟ لأن عدم نجاحها سيؤدي إلى فشل النظام، حتى لو تم إعداد نظام عالي الكفاءة.

س2: ما هي أهم العمليات التي تتم في مرحلة تطبيق النظام؟ 1.    اقتناء المعدات والبرمجيات وتركيبها: التي تم اختيارها من بين البدائل. 2.    الفحص. 3.    التوثيق 4.    التدريب 5.    تثبيت النظام.

2. الفحص س1: عرف عملية الفحص؟ عملية اختبار لصحة البرامج، أوتنفيذها بهدف معرفة الأخطاء ومعالجتها.

ملاحظة:  •    عملية الفحص ليست لإثبات أن البرنامج خال من الأخطاء. •    يفضل أن تتم عماية الفحص بمشاركة مختصين من خارج فريق التطوير •    يجب الافتراض أن البرامج يحتوي على مجموعة أخطاء عند تطويرها لأول مرة •    تتكون البرمجيات والنظم الحديثة من برامج فرعية لها وظائف مستقلة.

س2: ما هي أكثر الأسباب شيوعاً للأخطاء؟ عدم فهم متطلبات النظام من قبل المشاركين في عملية الفحص.

س3: علل:  1.    يجب توثيق الأخطاء ونتائج الفحص  •    ليتم مقارنتها مع نتائج إعادة الفحص بعد التعديل. •    لمعرفة مدى نجاح التصحيح أو اكتشاف أي تأثيرات جديدة على البرامج

2.    من الأفضل اكتشاف الأخطاء في مرحلة مبكرة لأن تكلفة تصحيح الأخطاء تزداد كلما تقدمنا في عملية التطوير.

3.    يتم تحديد أكثر الحالات شيوعاً لحدوث الأخطاء لمعالجتها. قد يتعذر على الفاحصين فحص النظام كاملاً

س4: ما هي المراحل التي تتم فيها عملية فحص البرامج؟ ‌أ)    فحص الوحدات ( الأجزاء): يتم فحص كل برنامج فرعي صغير لوحده. ‌ب)    الفحص المدمج

‌ج)    فحص التأكيد ( فحص القبول ) •    يتم فيه إجراء الفحوصات السابقة من قبل المبرمجين والمختصين أو من جهة مستقلة. •    لكن لا بد من أن يتم فحص النظام من قبل المستخدمين المعنيين، من خلال وضع النظام في ظروف تشغيلية حقيقية للتأكد من تلبيته لاحتياجات العمل. ‌د)    فحص النظام. •    حيث أن النظام يتكون من برامج ومعدات وقواعد بيانات، فيتم فحصها بالكامل.

س5: ما هي خطوات إجراء الفحص المدمج؟ 1.    يتم دمج البرامج الفرعية التي تم فحصها لتكون نظاماً فرعياً أكبر. 2.    عند اكتشاف أخطاء في هذه المرحلة فإنه يتم العودة للمرحلة السابقة وفحص كل نظام فرعي لوحده وتصحيح الأخطاء. 3.    يتم فحص البرنامج الفرعي المكون للبرامج الفرعية الصغيرة من جديد للتأكد من خلوه من الأخطاء. ( تسمى هذه العملية بالفحص الارتدادي ). 4.    يتم فحص النظام كاملاً.

الفحص الارتدادي: هو الفحص الذي يتم عند اكتشاف خطأ في مرحلة الفحص المدمج، بحيث يتم فحص الوحدات المكونة للنظام الفرعي، ومن ثم فحص النظام المكون للوحدات مرة أخرى.

3- التوثيق س1: علل: يعد التوثيق مكوناً أساسياً في بناء النظم؟ لأن عملية التوثيق تخدم عدداً من الأهداف وفئات مختلفة لها علاقة بالنظام

س2: كيف يخدم التوثيق كل من المستخدم، المطورون والمبرمجون، محللو النظم والمصممون؟ •    المستخدمون: يعد التوثيق وسيلة توضيح لكيفية استخدام النظام •    المطورون والمبرمجون: يُنظر إلى التوثيق كوصف للخوارزميات والتقنيات والبرامج الفرعية التي استخدمت في بناء النظام وبنائه. •    محللو ومصممو النظم: يعتبرون التوثيق وسيلة للوصل بين متطلبات النظام والمستخدمون والإدارة وفريق التطوير.

س3: تحتوي خطة التوثيق على عدة أمور ( بنود ) أذكر خمساً منها؟ أ‌)    ملحوظات حول الإصدار: عبارة عن ملخص حول وظيفة، مزايا النظام والتحسينات. ب‌)    تعليمات التثبيت: عبارة عن توجيهات حول تثبيت النظام. ج) دليل المستخدم: معلومات حول كيفية استخدام النظام ووظائفه. د) دليل تطبيق النظام: معلومات حول كيفية تكييف النظام ليناسب طريقة واحتياجات العمل. هـ) مساعدة مباشرة: عبارة عن معلومات مساعدة عن كل ما سبق ويتم عرضها بطريق إلكترونية.

ملاحظة: تستخدم الشركات هذه الطريقة(المساعدة المباشرة ) لعرض التوثيق من خلال: * النظام نفسه            * خلال رابط إلى الإنترنت ملاحظات: •    يمكن الإضافة أو الحذف من المحتويات السابقة لخطة النظام. •    تشمل البنود السابقة الوثائق الخاصة بالمستخدم الأخير. •    الوثائق الخاصة بتفاصيل تصميم وبرمجة وتحليل النظام تبقى لدى فريق التطوير. •    يجب أن تكون عملية التوثيق عملية مستمرة ومتوازية مع الأنشطة الأخرى( تحليل ،تصميم،برمجة) 

س4: عرف الكاتب التقني؟ هو الشخص المسؤول الإشراف وعن صياغة التوثيق بالتنسيق مع أفراد الفريق كلٌّ حسب اختصاصه.

س5: أذكر أهم المهارات التي يجب أن تتوافر في الكاتب التقني؟ 1.    الكتابة 2.    الاستماع للآخرين  3.    طريقة الكلام الفعالة لنقل المعلومة 4.    بالإضافة لتنظيم المعلومات.

•    أنواع التوثيق. س1: ما هي أنواع التوثيق؟ •    توثيق البرنامج المصدري.     عبارة عن نصوص توضيحية وتعليقات تكتب بين أسطر الشيفرة لتوضيح العمليات المتعلقة بالشيفرة.     خاصة بالمبرمجين الذين يقومون بكتابة البرامج بإحدى لغات البرمجة.

•    توثيق المستخدم.     يصف مزايا ووظائف النظام وكيفية استخدامه.     يحتوي على دليل لكل المشكلات المتعلقة بتشغيل النظام.

•    توثيق التصميم. في هذا النوع يوضح المبرمجون والمصممون:     سبب اختيارهم طريقة على أخرى في التصميم     مناقشة الحلول البديلة.     كيفية تطوير التصميم الحالي.

س2: ما هي الفائدة من توثيق البرنامج المصدري؟ س2: علل: تكتب جمل التوثيق التوضيحية بين أسطر الشيفرة؟ ليتمكن المختصون من فحص البرامج وتعديلها ودراستها.

س3: ما هي الأمور التي يشتمل عليها توثيق التصميم؟ 1.    تصميم واجهات التطبيق. 2.    الخوارزميات. 3.    قواعد البيانات وتركيبها.

س4: ما هي الفائدة من توثيق التصميم؟ تعديل تصميم النظام وتطويره.

س5: أذكر نوعاً أخرى من الوثائق مبيناً فائدته وهدفه؟ الوثائق التسويقية: لإيصال فكرة المنتج البرمجي الجديد مزاياه مقارنة مع النظم الأخرى.

س6: عرف الوثائق التسويقية؟ الوثائق التسويقية: وثائق تستهدف شرائح مختلفة من العملاء لإيصال فكرة المنتج البرمجي الجديد ومزاياه مقارنة مع النظم الأخرى.

4- التدريب:     لا يقتصر التدريب على المستخدمين فقط بل يتعداه إلى مشغلي التظام ومشرفيه.

س1: علل: يعد التدريب على النظام من أهم المراحل لإثبات مدى نجاح النظام؟ إذ أنه لا فائدة من نظام أعد بكفاءة عالية إن لم يكن هناك أفراد مؤهلون للعمل عليه.

س2: يختلف مدىالحاجة إلى التدريب من نظام لآخر وضح ذلك؟     بعض الأنظمة البسيطة تحتاج إلى تدريب قليل للمستخدمين.     بعض النظم يحتاج إلى تدريبٍ عمليٍ مكثف.     والبعض الآخر من النظم يحتاج إلى ورشات تدريبية. وتحضير دليل الاستخدام والتشغيل.

5- تثبيت النظام.

س1:عرف عملية تثبيت النظام؟ عملية تنظيمية توضح آلية الانتقال من العمل على النظام القديم إلى العمل على النظام الجديد. أو تركيب النظام وتشغيله في حال عدم وجود نظام أصلاً.

س2: عند التخطيط لمرحلة تثبيت النظام يجب الأخذ بعين الاعتبار العديد من الأمور الواجب معالجتها ا أذكر ثلاثاً منها؟ س2: ما هي الأمور التي يجب مراعاتها عند التحول من النظام القديم إلى النظام الجديد؟ 1.    تحويل البيانات من النظام القديم إلى الجديد. 2.    آلية تصحيح الأخطاء التي قد تطرأ عند تثبيت النظام الجديد. 3.    دورة عمل المؤسسة. أي يجب اختيار الوقت المناسب لتنفيذ هذه العملية.

س3:علل: يجب اختيار الوقت المناسب ( عندما يكون نشاط المؤسسة في أدنى درجاته ) لتثبيت النظام الجديد؟ لتجنب إعاقة عمل المؤسسة وإرباك الموظفين.

س4: ما هي طرق التحويل من النظام القديم إلى النظام الجديد؟ 1.    الطريقة المباشرة: بعد الانتهاء من تنفيذ وفحص النظام الجديد، يتم إحلال النظام الجديد بدلاً من القديم وذلك بإيقاف النظام القديم بشكل كلي. 2.    المرحلية: يتم الانتقال جزئياً من النظام القديم إلى الجديد. 3.    التطبيق في موقع واحد: يتم تطبيق النظام الجديد في موقع معين في المؤسسة ثم الانتقال إلى موقع آخر. 4.    المتوازي: يتم تشغيل كلا النظامين معاً وبشكل متوازي، ويتم المقارنة بينهما وبعد فترة محددة وعند وصول النظام الجديد إلى مستوى جيد من الموثوقية والكفاءة يقرر إلغاء النظام القديم وإحلال النظام الجديد

راجع الشكل صفحة 225.

س5: ما الفرق بين تحويل البيانات ونقل البيانات؟ نقل البيانات: نقل البيانات من مكان لآخر مع المحافظة على هيئتها. تحويل البيانات: تغيير هيئة البيانات من حالة لآخرى.

                  صيانة النظام.

س1: عرف صيانة النظام؟  هي الطرق المتبعة لتتبع ومراقبة الأخطاء التي تحدث عند تشغيل النظام الفعلي وتوثيقها ليتم معالجتها وتعديلها.وإضافة ميزات جديدة للنظام.

س2: علل: يتم توثيق الأخطاء الغير مؤثرة على فاعلية النظام وأدائه في وثيقة تسمى ملحوظات المستخدم( Release Notes ) ؟ ليطلع عليها المستخدمون ويعملوا على الحيلولة دون حدوثها.

س3: يتم تتبع وتوثيق الأخطاء التي لم تكتشف في مرحلة الفحص والتطوير؟ ليتم إنجاز نسخة جديدة ومعدلة من النظام.

س4: وضح آلية صيانة النظام؟ •    يتم توثيق الأخطاء الغير مؤثرة على فاعلية النظام وأدائه في وثيقة تسمى ملحوظات المستخدم( Release Notes ) ليطلع عليها المستخدمون ويعملوا على الحيلولة دون حدوثها. •    يتم تتبع وتوثيق الأخطاء التي لم تكتشف في مرحلة الفحص والتطوير ليتم إنجاز نسخة جديدة ومعدلة من النظام.

س5: ما الهدف الذي من أجله تقوم بعض شركات البرمجة من إصدار تحديثات جديدة على منتجاتها         البرمجية؟ س5: علل: تقوم بعض الجهات المطورة بإصدار تحديثات على منتجاتها البرمجية؟ 1.    لمعالجة الأخطاء في البرامج القديمة. 2.    لإضافة مزايا جديدة على النظام.

س6: هل الأخطاء هي السبب الوحيد لصيانة النظام. وضح إجابتك؟ لا، فقد يعدل النظام لتغيير احتياجات المؤسسة أو لظهور احتياجات جديدة

الدرس الثاني: أدوات تحليل النظم و تصميمها.

س1: عرف أدوات التحليل؟ هي أدوات يستخدمها المحلل في أثناء تطوير النظام لتوضيح عمليات النظام ومكوناته.

س2: ما هي ميزات أدوات تحليل النظم وتصميمها؟ 1.    سهولة فهمها وتعديلها. 2.    تقسيم النظام إلى نماذج يسهل التعامل معها.

س3: أذكر أربعاً من الأدوات التي تستخدم لتحليل النظام وتصميمه؟ 1.    مخطط تدفق البيانات 2.    مخطط الكينونات والعلاقات 3.    جدول القرار 4.    شجرة القرار

                    مخطط تدفق البيانات.

س1: عرف مخطط تدفق البيانات؟ أداة تستخدم لتوضيح تدفق البيانات داخل النظام والعلاقة بينها، حيث تبين مصدر البيانات والعمليات التي ستجري عليها لتحويلها إلى معلومات، وتسلسل هذه العمليات وكيف سيتم تخزين البيانات.

س2: ما هي الفوائد من استخدام مخطط تدفق البيانات في عملية التحليل؟ 1.    تحسين وزيادة كفاءة النظام. 2.    مقارنة المخططات القائمة مع مخططات النظام المقترح لتحديد العمليات التي بحاجة إلى تعديل أو إضافة. 3.    تقارن بدائل النظام الجديد مع بعضها البعض لكي يؤخذ بالحسبان تلك التي تحتوي على مكونات أقل.

س3: من ميزات ( فوائد ) استخدام مخطط تدفق البيانات، تحسين وزيادة كفاءة النظام، وضح ذلك؟ حيث أنه من خلال مخطط تدفق البيانات يمكن  1.    معرفة البيانات الفائضة أو الإجراءات الغير ضرورية في النظام القائم. 2.    مقارنة المخططات القائمة مع مخططات النظام المقترح لتحديد العمليات التي بحاجة إلى تعديل أو       إضافة. 4.    مقارنة بدائل النظام الجديد مع بعضها البعض لكي يؤخذ بالحسبان تلك التي تحتوي على مكونات أقل.

الرموز المستخدمة في مخطط تدفق البيانات المسمى    الشكل    الوظيفة مخزن البيانات ( Data Store )    

    مكان تخزين البيانات لحين الحاجة إليها ( ملف، قاعدة بيانات ) كينونة ( Entity )    

    أي عنصر خارج النظام، وله دور رئيسي في: تزويد النظام بالبيانات أو استلام المعلومات منه تدق البيانات ( Data Flow )    

    مجموعة بيانات مترابطة ومرتبطة بعلاقات منطقية حيث يحدد السهم اتجاه هذه البيانات العملية ( Process )    

    النشاط الذي يحول المدخلات إلى مخرجات ( معالجة ) راجع مثال الكتاب صفحة 228

         مخطط الكينونات والعلاقات.( E-R ) س1: ما هي استخدامات مخطط الكينونات والعلاقات في عملية التحليل؟ 1.    تحديد كينونات النظام. 2.    تحديد خصائص الكينونات 3.    تحديد العلاقات التي تربط بين الكينونات.

ملاحظة: تستخدم هذه الأداة عند بناء قواعد البيانات.

          جدول القرار. 

س1: ما هو استخدام ( فائدة ) جدول القرار في عملية التحليل؟ لتمثيل الحالات المختلفة لشروط العمليات وسياسة العمل داخل النظام.

س2: ما هي محتويات جدول القرار؟ 1.    الشروط. 2.    البدائل. 3.    الأفعال. 4.    مدخلات القرار.                 شجرة القرار.

•       يتم تتبع الشجرة لاتخاذ القرار الأنسب •       تعتبر من الوسائل الفعالة لاختيار الخيار الأقل تكلفة والأعلى فائدة.

الدرس الثالث: حزم التطبيقات     حالة دراسية صفحة 231 س1: عرف حزم التطبيقات؟ هي نظم تعالج الأنشطة المشتركة بين الشركات، ويتم تطوير نسخ جديدة من هذه النظم بمزايا إضافية تناسب عمل الشركة، وذلك بناءً على التغذية الراجعة من الزبائن.

س2: ما هي فوائد (أسباب) استخدام طريقة حزم التطبيقات لتطوير نظم المعلومات؟ 1.    توفير الوقت والجهد اللازمين لتحليل وتصميم وبناء النظم الخاصة بها وفحصها. 2.    ضمان كفاءة النظام. وأنه لن يكون مخالفاً لما هو متوقع.

س3: علل: تتميز النظم التي يتم تطويرها باستخدام طريقة حزم التطبيقات بالكفاءة العالية و أنها لن تكون مخالفة لما هو متوقع؟   لأنه يتم فحص هذه النظم بدقة قبل طرحها في الأسواق. س4:علل: تبقى الشركات المنتجة لنظم حزم التطبيقا ت على اتصال دائم بالزبائن؟ لأخذ التغذية الراجعة. واستقبال ملحوظاتهم واقتراحاتهم لتطوير النسخ الجديدة.

س5: أذكر مثالين على نظم حزم التطبيقات؟ 1.    نظم دفتر الأستاذ العام 2.    نظم إدارة المستودعات. 3.    ERP 4.    سجل الرواتب 5.    الحسابات المدينة

س6: متى يتم استخدام طريقة حزم التطبيقات؟ عند وجود أنشطة مشتركة عامة بين الشركات.

س7: وضح مراحل حزم التطبيقات ( دورة حياة حزم التطبيقات )؟ 1.    المرحلة الأولية.     تبدأ هذه المرحلة من أجل تطوير نظام جديد أو بمبادرة من موزع هذه النظم لإقناع الشركة من استبدال نظامها الحالي واستخدام نظامه الجديد.     مخرجات هذه المرحلة: وصف لعمليات المؤسسة والإمكانات المطلوبة لاتخاذ القرار في اختيار الحزمة المكناسبة للمؤسسة.      2.    مرحلة التطوير.     يقوم المزود بتعديل البرمجية لتناسب احتياجات المؤسسة.     لا يتناول التعديل النظام كامل.

3.    مرحلة التنفيذ.     يقوم مزود النظام بهذه المرحلة.      تبدأ هذه المرحلة عند تثبيت النظام على الأجهزة      4.    مرحلة التشغيل والصيانة.     تختلف الصيانة في هذا النوع عنه في طريقة ( SDLC ) حيث يتم التعديل عند حاجة المستخدم والسوق.

س8: ما أهمية قيام مزود النظام بمرحلة التنفيذ؟ ( لأن هذه العملية تحتاج إلى إجراءات دقيقة متسلسلة وللتأكد من تثبيت البرامج دون أخطاء)

س9: عرف نظام ( EPR   ) ؟ ( نظام تخطيط موارد المؤسسة ). هي نظم معلومات تستخدم قاعدة بيانات متكاملة لدعم العمليات التقليدية في المؤسسة ومن اهم ميزاته، أنه يضيف أنشطة جديدة للنظام، ويغير في خصائص النماذج والتقارير. الدرس الرابع النموذج التجريبي.

س1: علل: استخدام طريقة النموذج التجريبي لتطوير النظام. س1: متى يتم الجوء إلى استخدام طريقة النموذج التجريبي لتطوير النظام؟ عند صعوبة تحديد متطلبات واحتياجات النظام. ( خاصة في النظم الجديدة التي تستخدم لأول مرة )

س2: أذكر مثالاً على تظام تم تطويره باستخدام طريقة النموذج التجريبي؟ نظام التجارة الإلكترونية

س3: عرف النموذج التجريبي؟ وسيلة تطوير يعتمد فيها المطورون على الأفكار والمتطلبات العامة للمستخدمين لتطوير نموذج يوضع مباشر بين أيديهم، ومن ثم يتم تطوير النموذج بناءً على ملاحظات واقتراحات المستخدمين.

س4: ما هي استخدامات النموذج التجريبي المبسط؟ لماذا يستخدم النموذج التجريبي؟ لتمثيل كيفية عمل النظام. ( بما يتضمنه من تدفق ومعالجة البيانات ) 

س5: ما هي خطوات بناء النموذج التجريبي؟ 1.    المرحلة الأولية: تحديد متطلبات النظام. 2.    تطوير النموذج التجريبي 3.    تطبيق النموذج التجريبي 4.    قبول النظام أو مراجعته وتعديله ( بناء على قدرته على تلبية الاحتياجات )

 

 

 

 

 

 

 

س6: علل: لا يغطي النموذج التجريبي كافة الوظائف؟ لأنه نموذج مصغر سيتم تطويره.

              : أنواع النماذج التجريبية.

س1: ما هي أنواع النماذج التجريبية؟ 1.    النموذج التجريبي المتسارع. 2.    النموذج التجريبي المستبعد. 3.    النموذج التجريبي التطويري.

1.    النموذج التجريبي المتسارع. س2: علل: يستغل النموذج التجريبي المتسارع أقصر الطرق التطويرية الأساسية. من أجل الوصول إلى تطور سريع، وإنتاج نسخة أولية من النظام.

2.    النموذج التجريبي المستبعد س1: علل: يعد هذا النوع من أكثر الأنواع هدراً للوقت والجهد؟ لأنه بعد مدة قصيرة سيتم التوقف عن استخدام هذا النموذج

س2: أ- ما هي أسباب استخدام النموذج التجريبي المستبعد؟ 1.    سرعة إنجاز هذا النوع  2.    قلة الوقت اللازم لتحديد المتطلبات ( واستغلال الوقت المتبقي في عملية التطوير)

ب- ما هي إيجابيات ( حسنات ) استخدام النموذج التجريبي المستبعد؟ 1.    يسمح هذا النموذج بتصحيح الأخطاء قبل تطبيق النظام.( تقليل المجازفة في كلفة إعادة بناء النظام ) 2.    وجود واجهات تطبيق يستطيع المستخدم فحص النظام والتأكد من مطابقته لاحتياجاته. 3.    يؤسس بنجاح من الاتصال المستمر بين المستخدمين والمحلل.

س3: علل: تعد هذه الطريق فاعلة في التعامل مع الأمور التي تتعلق باحتياجات بالمستخدمين؟ بسبب وجود اتصال بين المستخدم والمحلل، بحيث يستطيع المستخدم من خلال هذا النموذج تحديد احتياجاته وإمكانية فحص النظام والتأكد من مطابقتها لاحتياجاته.

س4:علل: إن إجراء تعديلات مبكرة في مرحلة التطوير يعد عاملاً مهما في عملية تطوير النظم؟ إن إجراء تعديلات في مرحلة متقدمة في وقت تطوير النظام قد يتطلب جهداً ووقتاً كبيراً

س5: ما هي خطوات عمل النموذج التجريبي المستبعد؟ 1.    جمع المتطلبات الأساسية عن النظام. 2.    بناء نموذج مبسط يعرض على المستخدمين ويبين كيفية معالجة متطلبات النظام النهائي. 3.    إيجاد نموذج عامل يتضمن أجزاء من النظام بعد دراسة المتطلبات 4.    يعرض النموذج على المستخدمين لإعادة اختبار توقعاتهم وتوضيح متطلباتهم 5.    يطرح هذا النموذج جانباً  6.    يتم تطوير النظام بالاعتماد على المتطلبات التي حددت في المرحلة السابقة.

س6: من هو الشخص المسؤول عن عن تصميم النموذج التجريبي المستبعد؟ محلل النظم.

3.    النموذج التجريبي التطويري.

س1: عرف النموذج التجريبي التطويري.؟ هي نماذج تجريبية تبنى بطريقة نوعية لتزويد المستخدم بالتغذية الراجعة، و يتم التعديل عليها بحيث ترتبط مع احتياجات المستخدمسن على نحو أكبر. حتى نصل إلى النظام المطلوب

س2: يعد النموذج التجريبي التطويري. ذاتي التفسير. لأنه يتطور تدريجياً.

س3: ما الهدف الرئيسي من النموذج التجريبي التطويري. بناء نموذج متين بطريقة تركيبية، بحيث يتم التعديل عليه بشكل متسلسل، ليشكل نواة النظام الجديد.

س4: ما أهم ما يميز النموذج التجريبي التطويري. 1.    يعتبر هذا النموذج نظاماً وظائفياً. 2.    إمكانية إضافة ميزات جديدة وإجراء التعديلات. 3.    يمكِّن المطورون من التركيز على  تطوير الأجزاء التي يفهمونها على نحو جيد بدلاً من تطوير النظام كاملاً.

س5: ما الإجراء الذي يقوم به المطورون لتقليل المخاطر والمشاكل في النموذج التجريبي التطويري.؟ س5: في النموذج التجريبي التطويري كيف يتعامل المطورون مع المزايا الغير مفهومة. 1.    لا يقوم المطورون ببرمجة المزايا الغير مفهومة من قبلهم.     بحيث    يتم تسليم المستخدمون نظام ابتدائي     ثم يتم تزويد المطورون بمزايا ومتطلبات ليتم إضافتها إلى النظام.

 

     إيجابيات النماذج التجريبية

س1: للنماذج التجريبية عدة إيجابيات. وضح ثلاثاً منها؟

1.    تقليل الوقت اللازم لتطوير النظام.     بسبب فهم المتطلبات وتحديدها في مرحلة مبكرة

2.    تقليل كلفة التطوير.     كلما زاد التوفير في الوقت زاد التوفير في التكلفة.

3.    تتطلب التواصل مع المستخدمين.

    لأن المستخدم هو الشخص الذي يتم تطوير النظام له.     معرفة المستخدم بالمشكلة أكثر من غيره.

4.    المطورون يحصلون على ردود مباشرة من المستخدمين.          حيث أن المطورون والمستخدمون في تواصل مباشر طوال فترة التطوير     في الطريقة التقليدية تتم المقابلة في البداية وعند تسليم المشروع.

5.    تسهيل تطبيق النظام وتحقق إرضاء أكبر من قبل المستخدمين.          حيث أن المستخدمين جزء من تطوير النظام إضافة إلى معرفتهم بكيفية عمله.     في الطريقة التقليدية قد لا ينال النظام رضا المستخدمين لأنهم لا يعرفون كيفية عمله إلا عند التسليم.

6.    تساعد المطورون على تطوير النظام وتحسينه مستقبلاً.

    بسبب التواصل الدائم بين المستخدمون والمطورون مما يمكنهم من إدراك المتطلبات الجديدة 

  جدول مقارنة بين الطرق التقليدية وطريقة النماذج التجريبة لتطوير النظام.

الطرق التقليدية    النماذج التجريبية 1.    الحاجة إلى وقت طويل    1.    الحاجة إلى وقت قليل 2.    الكلفة العالية    2.    أقل تكلفة 3. مقابل المستخدمون تتم في بداية وعند تسليم المشروع    3.    المستخدمون على اتصال دائم بالمطورون 4.    قد لا تحقق رضا المستخدمين    4. لا تظهر هذه المشكلة بسبب أن المستخدمين جزء من تطوير النظام

س2: علل كل من العبارات التالية: 1.    الوقت اللازم لتطوير النظام باستخدام النماذج التجريبية إقل بكثير من استخدام الطريقة التقليدية. 2.    في النماذج التجريبية يتم دمج المستخدمين في عملية التطوير بنسبة كبيرة. 3.    باستخدام الطريقة التقليدية تعد مرحلة تطبيق النظام من المراحل الحرجة التي تتضمن عدم رضا المستخدمين من ناحية شكل وعمل النظام. 4.    يساعد النموذج التجريبي المطورون على تطوير وتحسين النظام مستقبلاً.

1. 

2.

3.

4.

              سلبيات النماذج التجريبية.

س1: للنماذج التجريبة سلبيات عدة. وضح ثلاثاً منها؟

1.    قد تؤدي إلى تحليل غير كاف.

    حيث أن همًّ المطورون الوصول إلى نموذج حقيقي دون الأخذ بعين الاعتبار حلولاً أخرى لمشكلة لم تتم دراستها.

2.    يتوقع المستخدمون كفاءة في النظام مطابقة لكفاءة النموذج.

    لذلك يجب توعية المستخدمين أن هذا النموذج هو لتحديد المتطلبات وليس بالضرورة أن يكون هو النظام النهائي.

3.    يصبح المطورون متلاصقين بنماذجهم.

    تصبح لدى المطورون عادات برمجية وطرق عرض للبيانات من الصعب تغييرها بسبب التصاقهم بنماذجهم.

4.    قد تسبب عدم استكمال النظم أو تفعيل نظم قبل استكمالها.

    إذا كانت التمذجة بأسلوب ( Throwaway ) فإن النموذج يكون غير متين وغير كامل ( قد نجد نظام غير النظام الذي قد تصورأثناء النمذجة )     اعتياد المستخدمين على ميزة في النموذج قد تلغى لاحقاً سيؤدي إلى ظهور مشاكل متعددة.

5.    يفقد الوقت الذي توفر للنماذج عند تطوير نماذج معقدة.

    من أهداف استخدام النموذج التجريبي سرعة الإنجاز وتوفير الوقت.     إن حاول المطورون تطوير نموذج معقد وغفلوا عن هذا الهدف فإن ذلك سيؤدي إلى استهلاك وقت طويل وإضاعة هذا الهدف ( توفير الوقت ).     وحينها من الأحرى استخدام هذا الوقت في برمجة النظام.

الدرس الخامس: تطوير المستخدم الاخير.

س1: متى يتم اللجوء إلى طريقة تطوير المستخدم الاخير لتطوير النظام؟ ( عرّف )     يلجأ إليها المستخدمون لتطوير نظمهم الخاصة باستخدام قواعد البيانات في حال: 1.    عدم كفاية النظم التي يستخدمها. 2.    عدم استطاعة دائرة نظم المعلومات متابعة التغيرات المعلوماتية للنظام. ( إيجاد حلول جزئية للمشكل التي يعاني منها النظام )

س2: ما هي ميزات قواعد البيانات؟     سهولة التعامل معها

س3: أذكر مثالين على نظم قواعد البيانات؟ 1.    برمجية أكسس.            2. الجداول الإلكترونية ( إكسل )

س4: أذكر مثالاً على استخدام هذه الطريقة؟     عند استخدام نظام مبيعات يعمل على تسجيل دفعات تسديد الفواتير بشيكات آجلة      لكنه لا يتايع تاريخ هذه الشيكات.     في هذه الحالة يقوم المستخدم بتطوير نظام فرعي لهذه الغاية

ملاحظة:     يحتاج المستخدم إلى تدريب على الميزات المتطورة للبرمجيات التي سيستخدمها لبناء هذه النظم

س5: وضح مراحل تطوير النظام. 1.    المرحلة الأولية.     يقوم المستخدم بتحديد المشكلة وكيفية حلها.     لا يوجد تحديد لمهمات النظام(علل) بسبب: أن المستخدم هو الذي يقوم بعمليةالتطوير. 2.    مرحلة تطوير النظام.     يقوم المستخدم بتطوير النظام باستخدام أدوات لا تتطلب مهارات برمجية.     يعتمد نجاح النظام على وجود خبراء نظم يُلجأ إليهم في عملية التطوير.     نحتاج إلى جهد اكبر في عملية الفحص والتوثيق  كلما ازداد عدد مستخدمي النظام. 3.    مرحلة التطبيق.     عملية سهلة (علل) بسبب أن المطور هو نفسه المستخدم.     لا داعي للتدريب وسيكون ذلك سهلاً( علل ) بسبب إلمام المستخدم بآلية عمل النظام. 4.    مرحلة التشغيل والصيانة.     المستخدم هو الشخص المسؤول عن تشغيل النظام.     المستخدم هو المسؤول عن أخذ النسخ الاحتياطية والمحافظة على سريتها.     المستخدم هو الذي يتابع صيانة النظام وإضافة التعديلات التي يريدها.

س6: علل كل من العبارات التالية: 1.    عند استخدام طريقة تطوير المستخدم الأخير فإن المستخدم هو المسؤول عن تشغيل النظام. 2.    تتطلب عملية  إضافة التعديلات في مرحلة التشغيل في طريقة تطوير المستخدم الأخير جهداً كبيراً.

1. 

2. 

الدرس السادس: الطريقة الموجهة للكينونات

س1: متى يتم اللجوء إلى الطريقة الموجهة للكينونات لتطوير نظم المعلومات؟

س2: افتقر تطوير البرمجيات إلى المعايير واعتماده على تقنيات غير منظمة. ما أثر ذلك؟     فشل العديد من المشاريع البرمجية أو زيادة الوقت اللازم لإنجازها.

س3: ما هي الأسباب التي أدت إلى ظهور هندسة البرمجيات؟ س3: علل: ظهور هندسة البرمجيات؟ س3: ما هي الأمور التي كانت تعاني منها البرمجيات التي تم تطويرها بالاعتماد على تقنيات غير منظمة؟ 1.    نقص الموثوقية  2.    ظهور العديد من الأخطاء التي لم يكن بالإمكان توقعها. 3.    دعم وثائقي ضعيف. 4.    عدم تلبيتها للشروط والمتطلبات التي وضعت لأجلها على نحو كامل.

س4: أذكر ثلاث فوائد لهندسة البرمجيات؟ 1.    توفير الوقت والجهد. 2.    ضمانة الكفاءة العالية. 3.    ضمان بقاء النظام لأطول فترة ممكنة. ( الموثوقية ).

س5: ما هي أحدث أساليب هندسة البرمجيات؟ الطريقة الموجهة للكينونات.

س6: عرف الطريقة الموجهة للكينونات؟ هو أسلوب التصميم والتحليل الكينوني حيث يقوم هذا الأسلوب بدمج البيانات والعمليات في بيئة واحدة تسمى كينونة.

ملاحظة:     الكينونة: عبارة عن الأشياء الواقعية التي يعالجها النظام مثل الزبون: العقود....إلخ.     الفكرة الأساسية التي تتعلق بها الطريقة الموجهة للكينونات هي التوارث والأصناف ( CLASS )

س7: عرف الصنف ( Class )، التوارث؟ الصنف: مجموعة من الكينونات تشترك في خصائص تكوينية وسلوكية. التوارث: وجود أصناف جديدة تتشارك في بعض خصائص الأصناف الموجودة.

س8: ما هي فائدة التوارث؟ توريث خصائص صنف معين إلى صنف آخر.

س9: أذكر مثالاً على التوارث؟ 1.         صنف ( الموظف ) له خصائص مثل الاسم، الرقم الوطني، العنوان....     وجود صنف فرعي ( مبرمج ) يتوارث خصائص صنف ( الموظف ) بالإضافة إلى خصائص أخرى مثل  لغات البرمجة.

2.         تصميم نافذة إدخال لها خصائص ( لون، شكل ، حجم ....)     عن تصميم نافذة إدخال ككائن تنتمي إلى صنف معين ستأخذ خصائص الصنف نفسها.

س10: أذكر ثلاثة أمثلة على لغات برمجية موجهة للكينونات؟ 1.    C++ 2.    JAVA 3.    C#

الدرس السابع: المزج بين طرق تطوير نظم المعلومات

س1: كيف يتم المزج بين طرق تطوير نظم المعلومات للاستفادة من ميزات كل طريقة في بناء نظم المعلومات؟ 1.    استخدام النموذج التجريبي كجزء من دورة حياة النظام.

2.    في دورة حياة النظام      يمكن استخدام حزم التطبيقات لتكون نموذجاً مساعداً في عملية التحليل لتحديد الاحتياجات وذلك لاختصار الوقت.     يمكن استخدام التوثيق لتحديد مصطلحات العمل كي تساعد المبرمجين في فهم المتطلبات.

3.    استخدام تطوير المستخدم الأخير إلى طريقة دورة حياة النظام.     بحيث يتم بناء النظام بمواصفات محددة.     مع إعطاء المستخدم إمكانية التعديلات اللازمة باستخدام الأداة المناسبة ( كاستخدام أدوات التقارير ).

4.    عند شراء حزم التطبيقات، فإنه يتم الاعتماد على دورة حياة النظام لتحديد المواصفات الوظيفية للنظام.لسهولة تقييم البدائل..

س2: ما هي إيجابيات المزج بين بين طرق تطوير النظام؟ 1.     2.     3.    

 

 

 

 

 

 

الطريقة    الميزات    المساوئ

 

SDLC        تلزم الفريق بطريقة نظامية باتباع المراحل.

    تتضمن الكفاءة العالية للنظم المعدة من خلال المحافظة على المعايير الواجب الالتزام بها.

    الأنسب في إعداد النظم المعقدة.

    تضمن عدم السهو عن أية احتياجات للنظام.        تنتج كماً هائلاً من الوثائق.

    تتطلب تكلفة ووقتاً كبيرين.

    تحتاج إلى جهد كبير.

    عادة يكون هناك صعوبة في نقل احتياجات المستخدم للخبراء.

النموذج التجريبي        تساعد على توضيح احتياجات المستخدم

    تساعد على قبول النظام لأن المستخدم ساعد في تطويره.

    قد تكون جزءاً من النظام النهائي.        قد لا يتم تحليل المشكلة بكفاءة.

    قد لا يتوقف المستخدم عن الدوران في عملية التحسين.

 

حزم التطبيقات الجاهزة        النظم جاهزة ولا تحتاج إلى تجريب.

    تختصر الوقت اللازم لعملية التحليل والتصميم والبرمجة.

    تكون عادة كفاءة توثيق هذه النظم عالية.        تكون السيطرة على النظام من قبل مؤسسة أخرى.

    قد تكون مهمات النظام محدودة  ولا تلبي الاحتياجات كافة.

    قد يكون هناك صعوبة في إجراء تعديلات على النظام.

المستخدم الاخير        لا تحتاج إلى وقت طويل.

    للمستخدم سيطرة كاملة على النظام، ويستطيع إجراء التعديلات في الوقت الذي يريد.        بناسب النظم المحدودة المهمات.

    ينتهي عادة بنظام متوسط الكفاءة

 

الطريقة الموجهة للكينونات        تسمح بإعادة استخدام الإجراءات والكينونات لتطبيقات أخرى ( إعادة الاستخدام )

    تساعد على بناء النظم المعقدة بسرعة.

    تزيد من موثوقية النظام

    تعطي مرونة اكبر في تطوير النظام، حيث أنها تتعامل مع كائنات.        يتطلب بناء نظم بهذه الطريقة استخدام لغات البرمجة الموجهة للكائنات مثل C++

    تتطلب النظم المعدة بهذه الطريقة سعات ذاكرة وسرعات كبيرة لأجهزة الحواسيب.

 

 

     دورة حياة النظام     حزم التطبيقات     النماذج التجريبية     تطوير المستخدم الأخير    الطريقة الموجهة للكينونات     

إذا كانت الاحتياجات من النظام واضحة ومحددة    

عند وجود انشطة مشتركة في طريقة أدائها بين الشركات    

عند صعوبة تحديد متطلبات واحتياجات النظام.    

1- عدم كفاية النظم التي يستخدمها.

2- عدم استطاعة   دائرة نظم المعلومات من متابعة التغيرات المعلوماتية للنظام.     عند التمكن من الحصول على كينونة يمكن تمثيلها ككائن له خصائص محددة     

1. المرحلة الأولية  ( التمهيدية )

2. تحليل النظام.

3. تصميم النظام

4.تطبيق النظام.

5. صيانة النظام.    

1. المرحلة الأولية

2.مرحلة التطوير.

3. مرحلة التنفيذ.

4.التشغيل والصيانة.     

1. المرحلة الأولية

2. مرحلة تطوير النموذج التجريبي

3. مرحلة تطبيق النموذج التجريبي

4. قبول النظام أو مراجعته وتعديله  ( بناء على قدرته على تلبية الاحتياجات )

    

1. المرحلة الأولية.

2. مرحلة التطوير.

3. مرحلة التطبيق.

4. مرحلة التشغيل.