تقييم الدرس:
63356
وصف الدرس
رقم الدرس واسمه |
رقم الصفحة |
نص النشاط |
الإجابة النموذجية |
الدرس الثالث عشر: سورة المدثر الآيات الكريمة (38ـ 56) جزاء الأعمال
|
59 |
أفكر وأستنتج أُفكر في الحكمة من تخصيص الإطعام بالذكر دون غيره؟
|
1ـ لأن جميع الناس يحتاجون للطعام. 2ـ لأنه أقل ما يمكن للإنسان أن يتصدق به. 3ـ لأن الإطعام مآل لجميع الأموال. |
60 |
أفكر وأستنتج أُفكر في تشبيه الآيات الكريمة إعراض الكافرين عن القرآن الكريم بهروب الحُمُرالوحشية من الأسد، ثم أستنتج إلام يشير ذلك. |
تشير إلى أن الذين ينصرفون عن آيات الله تعالى وهدايتها كالحيوانات التي لا تدرك أين منفعتها.
|
رقم الدرس واسمه |
رقم الصفحة |
نص السؤال |
الإجابة النموذجية |
الدرس الثالث عشر: سورة المدثر الآيات الكريمة (38ـ 56) جزاء الأعمال
|
61 |
|
رهينة:محاسبة عليها مُسْتَنْفِرَةٌ : هاربة الْيَقِينُ : الموت قَسْوَرَةٍ: الأسد |
|
أعماله في الدنيا |
||
|
أنهم كانوا يتركون الصلاة، ولا يدون زكاة أموالهم، وكانوا يفعلون المعاصي، وكانوا ينكرون وقوع يوم القيامة. |
||
|
1ـ الصحبة السيئة تسهل المعصية. 2ـ الصحبة السيئة تسوق إلى فعل المعصية 3ـ الصحبة السيئة تجعل الإنسان يتمادى في فعل المنكر فلا يتوب ويرجع عن معصيته. |
||
|
شبهت إعراضهم عن القرآن الكريم بهروب الأسد من صياده إشارة لسرعة الإعراض دون وعي أو روية |
||
|
ما المقصود بالتذكرة؟ القرآن الكريم من هم المعرضون عن هذه التذكرة؟ كفار قريش ما سبب هذا الإعراض؟ العناد والاستكبار ما جزاء الإعراض عن هذه التذكرة؟ دخول سقر |
||
|
|
|
قال الله تعالى:" كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (38) إِلا أَصْحَابَ الْيَمِينِ (39) فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ (40) عَنِ الْمُجْرِمِينَ (41) مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (44) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ (45) وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (46) حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ (47) فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ (48) فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ (49) كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ (50) فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ (51) بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًا مُنَشَّرَةً (52) كَلا بَلْ لا يَخَافُونَ الآخِرَةَ (53) كَلا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ (54) فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ (55) وَمَا يَذْكُرُونَ إِلاّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ". |