أربك رئيس الوزراء المُكلف عمر الرزاز حرسه أكثر من مرة حينما يهم بالصعود إلى مركبته.
وبينما كان يسارع الحرس لفتح الباب الخلفي للسيارة ضمن "البروتوكول" المعتاد يقوم هو بفتح الباب الأمامي ويجلس إلى جانب سائقه.
في المعلومات أن الرئيس الرزاز يفضّل بقاءه في منزله بجبل اللويبدة على أن ينتقل إلى بيت الضيافة قبالة دار رئاسة الوزراء.