يقول أحد الآباء : (يعود ابني من المدرسة قائلا إن ليس لديه أحد يلعب معه. أشعر بالأسى من أجله ولكن ما الذي يمكنني فعله؟)
اقتراحات :
1. لا تتول الأمر بنفسك. لقد اضطرنا جميعا لتخطي بعض الأوقات الصعبة، وقد أصبحنا أفضل بفضل تلك الصعوبات. عبّر فقط عن ثقتك بقدرته على التغلب على مشكلته (هو). لا تعزز التبعية.
2. أصغ بانتباه لما يقوله ثم فكر في ما يشعر بع باعتقادك (حزن ، غضب ، إلخ)، بدلا من التركيز على المضمون.
يبقيك ها على اتصال به ويجعله يشعر بأنك مهتم به ولما يحصل له.
3. ساعده على إيجاد بعض الحلول لمشكلته تخرجته من وحدته، كأن تجد أفكارا لما يمكنه أن يفعل ليحمل الأولاد على اللعب معه.
4. حدّد موعدا ، أو مدّة ، كأسبوع مثلا ، للتحقق من مدى فعالية الخطة.
5. إذا كانت الخطة تسير كما يجب، اجعلها أكثر صقلا وتفصيلا؛ وإن لم تكن تسير بشكل جيد، اعتقد تكتيكات جديدة أو تحدّث إلى أستاذ ابنك أو مرشده في المدرسة ليس فقط من أجل الحصول على أفكار جديدة ولكن أيضا لمعرفة مكمن المشكلة.