المؤلف:
موقع الأوائل التعليمي

مهما يكن ما تقوله، يجب أن يكون كلامك إيجابيا. 

يستشعر الأولاد بسرعة قلق أهلهم. وكثيرا ما كون الأهل هم الذين يشعرون بالقلق الأكبر حيال مغادرة صغارهم العش. أمّا الأطفال فيشعرون في معظمهم بالتشويق والحماسة للدخول إلى المدرسة - يرون الأمر كانتقال إلى مصاف (الكبار). يريدون دائما أن يكونوا أكبر سنا. وليس من النادر أن يرتدي الأطفال ثيابهم ويجلسوا في السيارة ضاغطين على الرموز ومستعدين للانطلاق في السادسة صباحا... على الأقل في اليوم الأوّل! بعد انقضاء ثلاثة أسابيع، قد تجد أنّ طفلك يسألك عما إذا كان مضطرا (للعودة إلى المدرسة مجددا، كل يوم).